هناك عدّة اسس تؤدي الى نجاح اسلوب الهجوم الخاطف ، وهي من اولويات عمل الفريق للوصول الى ما يصبو اليه من تحقيق الفوز، وهي:
1- ان تتوافر لدى اللاعبين المقدرة البدنية على اداء هذا الاسلوب الهجومي الذي يثتمييز بالسرعة.
2- ان يتوفر بالفريق بعض اللاعبين الذين يمتازون بالسسسرعة والدقة بالتصويب من مسافات قريبة ومتوسطة من الهدف.
3- أن يتوافر بالفريق بعض اللاعبين طوال القامة لجمع الكرات المرتدة من الهدف أثر تصويبة فاشلة من الخصم.
4- أن يجيد اللاعبون مهارة اقتناص الكرة من يد الخصم وقطع التمريرات.
5- ان تتوافر لدى اللاعبين القدرة على الانتقال السريع في حالة الدفاع الى حالة الهجوم.
6- ان يستطيع لاعبو الفريق استخدام التمريرات في احسن صورة لها.
7- ان تتوافر في اللاعبين الحرص الشديد على السرعة في الاداء.
8- ان تتوافر لدى اللاعبين القدرة على الرؤيا الجانبية اثناء الجري.
9- ان يجيد لاعبو الفريق المحافظة على توازنهم الدفاعي اثناء التقدم.
10- ان يجيد لاعبو الفريق سرعة التصرف ضد المواقف الدفاعية المختلفة التي قد تواجهم في المنطقة القريبة من الهدف.
11- ان تتوافر للفريق القدرة على استخدام عدّة اماكن من الملعب لتوجيه الكرة إليها من المواقف المتعددة التير يبدأ منها الهجوم الخاطف.
12- ان يتوافر لأعضاء الفريق القدرة على بدء الهجوم الخاطف من جميع المواقف التي يمكن ان يبدأ منها.
13- انه كلما اتسعت المساحة التي يشضغلها اللاعبون اثناء تقدمهم كلما اتسعت بذلك المساحة التي يدافع عنها الخصم.
14- انه كل ما اشترك عدد كبير في المحاولة الهجومية الخاطفة كلما امكن تحقيق التفوق العددي الذي يسعى اليه الفريق.
15- انه كلما كانت التامريرات قصيرة كلما كانت سريعة ومن ثم يصعب على الخصم قطعها.